ما لا يُقال في قصة كوب قهوة ماكدونالدز

يمكن سبق و قرأتم عن القضية التي رفعتها و كسبتها مسنة أمريكية على ماكدونالد بسبب كوب قهوة. 

الذي لا يعرفها يقرأها هنا 

القصة شاهدتها كفيلم وثائقي. 

الفيلم الوثائقي

لأن المحاماة وظيفة بارزة في الولايات المتحدة و رفع القضايا شيء مشهور في هذا البلد. يعني المحامين يريدوا زبائن. و يمكن هذه اشارة واضحة أن القانون في هذا البلد فوق الجميع مقولة أكثر مصدقياً من بعض الدول. 

يستغرب بعض الناس عندما يذهبوا لمستشفى في أمريكا و يقولوا أنه في كثير من الاوراق تملئها و الاسئلة يسألوك أيها . أحد الاسباب هو أن المستشفيات تخاف يحدث شيء ما لا يعجب المريض فيرفع عليهم قضية. 

طبعاً ليس كل شيء الواحد يحدث لا يعجبه يرفع عليه قضية. لأن توفير محامي مخاطرة لأن يمكن لا تربح لأنه مكلف (يعني ليس الكل قادر توفيره) خصوصاً إذا كان الشيء يمكن لشخص يغض النظر عنه،ثم من يريد أن يشغل نفسه لشيء بسيط مع الذهاب و الاياب للمحاكم. 

ما لا يُقال... 

على حسب قرأتي ما زالت القهوة في اغلب المحلات يتم اعطاها الناس بنفس الحرارة أو اكثر على حسب موقع ويكبيديا ، طبعاً القضية و نجاحها اثارت غضب بعص الناس لان كيف تربح و اساساً الخطأ خطأها لان ليس من الحكمة أن تضع بين ركبتيك قهوة ساخنه خصوصا هي عجوز و الاحساس في العجائز أقل.

لكن

هذه القضية جعلت القهوة الآن تقدم بغطاء يبين ان المحتوى في الكوب ساخن لكي يحمي بائعي القهوة أنفسهم قانويا لو حصل شيء ... يعني لقد قمنا بتحذيرك.